تحليل تجربة النادي الشتوي للتشجيع على القراءة وتنمية الخيال والإبداع عند الأطفال

c_300_200_16777215_00_images_m.jpg

الإيجابيات:
– إقبال أكثر من 250 طفل مع أهاليهم على النادي.
– تفاعل الأطفال الشديد مع فقرة قراءة القصة.
– تنمية الخيال والإبداع عند الأطفال.
– تفاعل الأطفال مع أهاليهم مع النشاطات المرفقة بقراءة القصة.
– إشراك الأهل بصورة إيجابية، وتقديمهم لمقترحات خلاقة.
– مساهمة ببعض الأهالي ببعض الأنشطة الداعمة للنادي.
– تفاعل أطفال النادي والذين ينتمون إلى بيئات مختلفة وفروق فردية مختلفة وأعمار مختلفة مع بعضهم بشكل

إيجابي(دمج اجتماعي).
– تنمية آليات التفكير لدى الأطفال، من خلال استخدام طرق تحفيز الأسئلة لديهم، أثناء قراءة القصة، وأيضا أثناء النشاطات.
– تنمية ثقافة التطوع لدى الأطفال والأهالي.
– تنمية الخبرات اللغوية والاجتماعية، والعاطفية عند الأطفال من خلال التركيز على القصص التراثية والعديات، وأيضا من خلال ارتداء ملابس مرتبطة بالتراث.
– تنمية مهارات التواصل عند الأطفال والثقة بالنفس من خلال قراءة القصة والنشاطات غير الموجهة.
– تنمية الحس الذوقي والجمالي عند الأطفال من خلال إتاحة مجموعة كبيرة من القصص ذات النوعية الممتازة، وبالتالي نشر ثقافة اللاعنف.
– مساعدة بعض الأطفال بالتعاون مع أهاليهم على تخطي بعض المشاكل النفسية، والاجتماعية.
– جذب الأطفال من أمام التفلفاز والكمبيوتر، إلى عالم القراءة والفن، وخاصة في الظروف الراهنة.
– تنمية مواهب الأطفال وهواياتهم من خلال إتاحة مجموعة من النشاطات الفنية المترافقة مع قراءة القصة.

السلبيات:
– عدم وجود نظام اشتراك ينظم عدد الأطفال وأعمارهم والنشاطات المناسبة لهم.
– مساحة المكتبة صغيرة بالنسبة للأعداد المقبلة على المكتبة.
– عدم توفر الكادر الكافي لتنفيذ قراءة القصص ومتابعة الأطفال أثناء النشاطات.
– نتيجة العدد الكبير للأطفال يحدث نوع من الفوضى، وتغيب ثقافة المشاركة في ترتيب الأدوات المستخدمة في بعض الأحيان.
– غياب ثفاقة التطوع والمشاركة عند بعض الأهالي.
– تعرض بعض المجموعات للاهتلاك نتيجة الإعارة الداخلية والخارجية.
– تأخر بعض الأهالي والأطفال في إرجاع القصص المعارة.
– عندما تم وضع خطة النادي الشتوي، تضمن ذلك تنفيذ ندوات توعية للأهالي، بما يؤدي إلى تخفيف ضغط الأهالي المقبلين مع أطفالهم على النادي، لكن تلك الندوات لم يتم تنفيذها.
– لم يتم شراء وتأمين مستلزمات النادي الشتوي للتشجيع على القراءة حتى الآن، بالرغم من إرسال طلب الشراء وحصل نقص في كثير من المواد أثناء العمل مع الأطفال.

– عدم توافر آلية للتواصل الإعلامي مع الأهل .

 

المقترحات :

– تطبيق نظام اشتراك لتنظيم أعداد الأطفال المشاركين في النادي والنشاطات التي سيتم تنفيذها.

– تنظيم برنامج يومي للنشاطات يدرج في صفحة رواد المكتبة.

– استغلال مساحات الفراغ المتوافرة في المركز لتنفيذ نشاطات حرة.

– تنفيذ بعض الأنشطة في الهواء الطلق (زيارات ميدانية لحديقة تشرين مع الأطفال وتنفيذ نشاط القراءة في الطبيعة بالتنسيق مع إدارة الحديقة).

– تدريب فريق من المتطوعين للمشاركة في أنشطة المكتبة وتلافي النقص في كادر العاملين.

– تنفيذ لقاء مع الأهالي قبل المباشرة بعمل النادي الصيفي لمناقشة أهداف ونشاطات النادي، والمشكلات والمقترحات ونشر ثقافة المشاركة في أنشطة المكتبة وترتيب الأدوات المستخدمة والتوعية للعناية بالقصص والكتب المعارة.

– إشراك الأهالي في ندوات ودورات في مجال الطفولة المبكرة .

– إشراك المتطوعين في وضع خطة عمل النادي.

– تنظيم برنامج زمني لعمل والتزام المتطوعين.

– تنويع الأنشطة بشكل أكبر، واستهداف الأطفال الأكبر سنا (8-12) بنشاطات أكثر جاذبية.

– إقامة ندوات ومحاضرات للأهالي خلال فترة النادي ليسهل على المشرفين تنظيم العمل مع الأطفال.

– تنفيذ نشاطات “تدوير النفايات” تتمحور حول حماية البيئة و استخدام مهملات البيئة في صناعة أشياء خاصة بالأطفال.

– التنسيق والتشبيك مع جهات أخرى تقوم بنشاطات تتقاطع مع نشاطات النادي لإغناء النادي، ونشر تجربته بين تلك الجهات.

– إدراج نشاط عرض الأفلام للأطفال (مرة كل ثلاثة أسابيع) وتنظيم نقاش مع الأطفال حول موضوع الفيلم.

– توفير وسائل تقنية تساعد في أداء النشاطات مثل ( مكبرات صوت، مايك لاسلكي، جرس يعلن بداية ونهاية النشاط، مجموعة صوت ).

– تفعيل مسرح العرائس.

– إدراج نشاطات تأملية مع الموسيقا.

– استخدام خدمة من الرسائل (سيريتيل على سبيل المثال) للتواصل الإعلامي مع الأهل.